Rasul Kelimesi Geçen Ayetler: Revizyonlar arasındaki fark

Nurpedia.org - İman ve İslam Hakikatlerine Dair Nur Ansiklopedisi sitesinden
Değişiklik özeti yok
 
1. satır: 1. satır:
[[Kategori:Kur'an]]
[[Kategori:Kur'an]]
Rasul kelimesi Kur'an'da çok yerde geçer. Bediüzzaman içinde rasul kelimesi geçen 160 ayetin sekiz silsilede tevâfukta olduğunu keşfetmiştir. Bu sayfada evrad makamında da okunabilen 160 ayet listelenmiştir.
Rasul kelimesi Kur'an'da çok yerde geçer. Bediüzzaman içinde rasul kelimesi geçen 160 ayetin sekiz silsilede tevâfukta olduğunu keşfetmiştir. Bu sayfada evrad makamında da okunabilen 160 ayet listelenmiştir. Ayetin başında ayet sıra no ve Kur'an'da geçtiği sayfa yazılmıştır. Rasul kelimeleri koyu renkle işaretlenmiştir.


Bediüzzamanın 8 silsilede tevafuğu izah ettiği kısım için [[Risale:Dördüncü_Parça_(Rumuzat-ı_Semaniye)#.C4.B0kinci_N.C3.BCkte|Rumuzat-ı Semaniye'nin ilgili kısmına bakabilirsiniz]].
Bediüzzamanın 8 silsilede tevafuğu izah ettiği kısım için [[Risale:Dördüncü_Parça_(Rumuzat-ı_Semaniye)#.C4.B0kinci_N.C3.BCkte|Rumuzat-ı Semaniye'nin ilgili kısmına bakabilirsiniz]].

20.35, 6 Şubat 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

Rasul kelimesi Kur'an'da çok yerde geçer. Bediüzzaman içinde rasul kelimesi geçen 160 ayetin sekiz silsilede tevâfukta olduğunu keşfetmiştir. Bu sayfada evrad makamında da okunabilen 160 ayet listelenmiştir. Ayetin başında ayet sıra no ve Kur'an'da geçtiği sayfa yazılmıştır. Rasul kelimeleri koyu renkle işaretlenmiştir.

Bediüzzamanın 8 silsilede tevafuğu izah ettiği kısım için Rumuzat-ı Semaniye'nin ilgili kısmına bakabilirsiniz.

Birinci Silsile - Birinci Satır[değiştir]

[1] (514) مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ

[2] (475) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مَنْ قَبْلِكَ مِنْهُم مَنْ قَصَصْنَا عَلَيْكَ

[3] (422) وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلاَ مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللهُ وَ رَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً مُبِينًا

[4] (421) وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ ِللهِ وَ رَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحًا نُؤْتِهَا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا

[5] (399) وَلَمَّا جَاءتْ رُسُلُنَا إِبْرَاهِيمَ بِالْبُشْرَى

[6] (358) إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَ رَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ

[7] (356) الرَّسُولَ قُلْ أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا

[8] (323) وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ

[9] (256) قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ إِنْ نَحْنُ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُكُمْ وَلَـكِنَّ اللهَ يَمُنُّ عَلَى مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِ

[10] (196) وَاللهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ إِنْ كَانوُا مُؤْمِنِينَ

[11] (187) رَسُولِهِ كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِنْدَ اللهِ وَعِنْدَ

[12] (182) وَأَطِيعُواْ اللهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا

[13] (181) وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلّهِ خُمُسَهُ وَ لِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ

[14] (125) يَوْمَ يَجْمَعُ اللهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ مَاذَا اُجِبْتُمْ قَالُوا لاَ عِلْمَ لَنَا إِنَّكَ أَنتَ عَلاَّمُ الْغُيُوبِ

[15] (124) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ قَالُوا حَسْبُنَا مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ آبَاؤُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ شَيْئًا وَلاَ يَهْتَدُونَ

[16] (121) وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ

[17] (90) مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا

[18] (62) وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ

[19] (56) رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلَتْ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ

[20] (41) تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُم مَنْ كَلَّمَ اللهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ

[21] (522) كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِن قَبْلِهِم مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قَالوُا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ

[22] (539) وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ اوُلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنوُرُهُمْ

[23] (540) لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ

[24] (543) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

[25] (545) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَاقُّوا اللهَ وَرَسُولَهُ وَمَنْ يُشَاقِّ اللَّهَ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ

[26] (551) وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِن بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ

[27] (554) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللهِ لَوَّوْا رُؤُسَهُمْ وَرَأَيْتَهُمْ يَصُدُّونَ وَهُم مُسْتَكْبِرُونَ

[28] (566) فَعَصَوْا رَسُولَ رَبِّهِمْ فَأَخَذَهُمْ أَخْذَةً رَابِيَةً

İkinci Silsile - Ondördüncü Satır[değiştir]

[29] (513) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيدًا

[30] (495) وَلَقَدْ فَتَنَّا قَبْلَهُمْ قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجَاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ

[31] (491) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ فَقَالَ إِنِّي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ

[32] (290) رَسُولاً قُل لَوْ كَانَ فِي الأَرْضِ مَلآئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِم مِنَ السَّمَاء مَلَكًا

[33] (201) وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلاَ إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

[34] (199) وَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُوا بِاللّهِ وَجَاهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ اوُلُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُن مَعَ الْقَاعِدِينَ

[35] (194) وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَاْتوُنَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى وَلاَ يُنفِقُونَ إِلاَّ وَهُمْ كَارِهُونَ

[36] (189) ثُمَّ أَنَزلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا

[37] (187) أَلاَ تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُم بَدَؤُكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤُمِنِينَ

[38] (154) وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَـذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلاَ أَنْ هَدَانَا اللّهُ لَقَدْ جَاءتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ

[39] (142) رِسَالَتَهُ اَللهُ اَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ

[40] (118) لَقَدْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَأَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ رُسُلاً كُلَّمَا جَاءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقًا كَذَّبُوا وَفَرِيقًا يَقْتُلُونَ

[41] (86) يَاۤ اَيُّهَا الَّذِينَ اَمَنُوۤا اَطِيعُوا اللَّهَ وَاَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاُولِى الاَمْرِ مِنْكُمْ فَاِنْ تَنَازَعْتُمْ فِى شَىْءٍ فَرُدُّوهُ اِلَى اللَّهِ وَ الرَّسُولِ اِنْ كُنْتُمْ تُوءْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الاَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَاَحْسَنُ تَاْوِيلا

[42] (78) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ

[43] (514) اِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ اَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ اُولۤئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَاَجْرٌ عَظِيمٌ

[44] (517) وَاَصْحَابُ الاَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ

[45] (543) اِنَّ الَّذِينَ يُحَاۤدُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُۤ اُولۤئِكَ فِى الاَذَلِّينَ

[46] (550) وَاِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ لِمَ تُوءْذُونَنِى وَقَدْ تَعْلَمُونَ اَنِّى رَسُولُ اللَّهِ اِلَيْكُمْ فَلَمَّا زَاغُوۤا اَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ وَاللَّهُ لا يَهْدِى الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ

[47] (594) فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَيهَا

Üçüncü Silsile - Onbirinci Satır[değiştir]

[48] (513) لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّءْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ اِنْ شَاۤءَ اللهُ اَمِنِينَ

[49] (495) اَنَّى لَهُمُ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاۤءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ

[50] (373) اِنِّى لَكُمْ رَسُولٌ اَمِينٌ

[51] (361) وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ اِنَّ قَوْمِى اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْاَنَ مَهْجُورًا

[52] (355) اِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُوءْمِنِينَ اِذَا دُعُوۤا اِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ اَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا وَاُولۤئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

[53] (340) وَجَاهِدُوا فِى اللهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَاجْتَبَيكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِى الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ اَبِيكُمْ اِبْرَهِيمَ هُوَ سَمَّيكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِى هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاۤءَ عَلَى النَّاسِ فَاَقِيمُوا الصَّلَوةَ وَاَتُوا الزَّكَوةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللهِ هُوَ مَوْلَيكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ

[54] (313) فَاْتِيَاهُ فَقُولاۤ اِنَّا رَسُولاً رَبِّكَ فَاَرْسِلْ مَعَنَا بَنِىۤ اِسْرَاۤئِيلَ وَلا تُعَذِّبْهُمْ قَدْ جِئْنَاكَ بِاَيَةٍ مِنْ رَبِّكَ وَالسَّلامُ عَلَى مَنِ اتَّبَعَ الْهُدَى

[55] (290) رَسُولاً قُلْ سُبْحَانَ رَبِّى هَلْ كُنْتُ اِلا بَشَرًا

[56] (255) قَالَتْ رُسُلُهُمْ اَفِى اللهِ شَكٌّ فَاطِرِ السَّمَوَاتِ وَالاَرْضِ يَدْعُوكُمْ لِيَغْفِرَ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُوءَخِّرَكُمْ اِلۤى اَجَلٍ مُسَمًّى

[57] (206) لَقَدْ جَاۤءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُوءْمِنِينَ رَوءُفٌ رَحِيمٌ

[58] (199) وَلا تُصَلِّ عَلۤى اَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ اَبَدًا وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ اِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ

[59] (169) قُلْ يَاۤ اَيُّهَا النَّاسُ اِنِّى رَسُولُ اللهِ اِلَيْكُمْ جَمِيعًا الَّذِى لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَالاَرْضِ لاۤاِلَهَ اِلا هُوَ يُحْيِ وَيُمِيتُ فَاَمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ النَّبِىِّ الاُمِّىِّ الَّذِى يُوءْمِنُ بِاللهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ

[60] (116) اِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ اَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَوةَ وَيُوءْتُونَ الزَّكَوةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ

[61] (78) تِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهَا الاَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

[62] (72) وَمَا كَانَ اللهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللهَ يَجْتَبِى مِنْ رُسُلِهِ مَنْ يَشَاۤءُ فَاَمِنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَاِنْ تُوءْمِنُوا وَتَتَّقُوافَلَكُمْ اَجْرٌ عَظِيمٌ

[63] (46) فَاِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَاْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِ وَاِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُوءُسُ اَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ

[64] (540) يَاۤ اَيُّهَا الَّذِينَ اَمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَاَمِنُوا بِرَسُولِهِ يُوءْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُورًا تَمْشُونَ بِهِ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

[65] (541) ذَلِكَ لِتُوءْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتِلْكَ حُدُودُ اللهِ وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ اَلِيمٌ

[66] (545) لِلْفُقَرَاۤءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ اُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَاَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ اُولۤئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ

Dördüncü Silsile - Yedinci Satır[değiştir]

[67] (511) بَلْ ظَنَنْتُمْ اَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُوءْمِنُونَ اِلۤى اَهْلِيهِمْ اَبَدًا وَزُيِّنَ ذَلِكَ فِى قُلُوبِكُمْ وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ السَّوْءِ وَكُنْتُمْ قَوْمًا بُورًا

[68] (474) اَلَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَاۤ اَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ

[69] (465) وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَاۤ اَلَمْ يَاْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ اَيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاۤءَ يَوْمِكُمْ هَذَا

[70] (397) وَاِنْ تُكَذِّبُوا فَقَدْ كَذَّبَ اُمَمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمَا عَلَى الرَّسُولِ اِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ

[71] (355) وَاِذَا دُعُوۤا اِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ اِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ

[72] (337) وَمَاۤ اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلا نَبِىٍّ اِلاۤ اِذَا تَمَنَّىۤ اَلْقَى الشَّيْطَانُ فِۤى اُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِى الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ

[73] (253) وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ اَزْوَاجًا وَذُرِّيَّةً وَمَاكَانَ لِرَسُولٍ اَنْ يَاْتِىَ بِآيَةٍ اِلا بِاِذْنِ اللَّهِ لِكُلِّ اَجَلٍ كِتَابٌ

[74] (213) وَلِكُلِّ اُمَّةٍ رَسُولٌ فَاِذَا جَاۤءَ رَسُولُهُمْ قُضِىَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ

[75] (200) وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ اَلِيمٌ

[76] (196) وَلَئِنْ سَاَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ اِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ اَبِاللَّهِ وَاۤيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِوءُنَ

[77] (190) قَاتِلُوا الَّذِينَ لا يُوءْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الاَخِرِ وَلا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ

[78] (178) يَاۤ اَيُّهَا الَّذِينَ اَمَنُوۤا اَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَاَنْتُمْ تَسْمَعُونَ

[79] (123) مَا عَلَى الرَّسُولِ اِلا الْبَلاغُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا تَكْتُمُونَ

[80] (108) وَقَالَ اللهُ اِنِّى مَعَكُمْ لَئِنْ اَقَمْتُمُ الصَّلَوةَ وَاَتَيْتُمُ الزَّكَوةَ وَاَمَنْتُمْ بِرُسُلِى وَعَزَّرْتُمُوهُمْ

[81] مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللهُ عَزِيزًا حَكِيمًا رُسُلاً

[82] (99) يَاۤاَيُّهَا الَّذِينَ اَمَنُوۤا اَمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِى نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِۤى اَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ وَمَلۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الاَخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً بَعِيدًا

[83] (90) وَاِذَا جَاۤءَهُمْ اَمْرٌ مِنَ الاَمْنِ اَوِ الْخَوْفِ اَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ اِلَى الرَّسُولِ وَاِلۤى اُولِى الاَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ

[84] (60) كَيْفَ يَهْدِى اللهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ اِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوۤا اَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاۤءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَاللهُ لا يَهْدِى الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

[85] (554) يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَاۤ اِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الاَعَزُّ مِنْهَا الاَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُوءْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لا يَعْلَمُونَ

Beşinci Silsile - Altıncı Satır[değiştir]

[86] (509) يَاۤ اَيُّهَا الَّذِينَ اَمَنُوۤا اَطِيعُوا اللَّهَ وَاَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوۤا اَعْمَالَكُمْ

[87] (494) اَمْ يَحْسَبُونَ اَنَّا لا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَيهُمْ بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ

[88] (436) وَاِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ جَاۤءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِيرِ

[89] (362) وَقَوْمَ نُوحٍ لَمَّا كَذَّبُوا الرُّسُلَ اَغْرَقْنَاهُمْ وَجَعَلْنَاهُمْ لِلنَّاسِ اۤيَةً وَاَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَابًا اَلِيمًا

[90] (355) وَيَقُولُونَ اۤمَنَّا بِاللهِ وَ بِالرَّسُولِ وَاَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَاۤ اُولۤئِكَ بِالْمُوءْمِنِينَ

[91] (205) مَاكَانَ لاَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الاَعْرَابِ اَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللهِ وَلا يَرْغَبُوا بِاَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهِ ذَلِكَ بِاَنَّهُمْ لا يُصِيبُهُمْ ظَمَاٌ وَلا نَصَبٌ وَلا مَخْمَصَةٌ فِى سَبِيلِ اللهِ وَلا يَطَوءُنَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلا اِلا كُتِبَ لَهُمْ بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ اِنَّ اللهَ لا يُضِيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنِينَ

[92] (186) وَاَذَانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِۤ اِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الاَكْبَرِ اَنَّ اللَّهَ بَرِۤىءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَاِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَاِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوۤا اَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِى اللهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ اَلِيمٍ

[93] (157) قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِى ضَلالَةٌ وَلَكِنِّى رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ

[94] (122) وَاَطِيعُوا اللهَ وَاَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَاِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوۤا اَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ

[95] (112) اِنَّمَا جَزۤوءُا الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى الاَرْضِ فَسَادًا اَنْ يُقَتَّلُوۤا اَوْ يُصَلَّبُوۤا اَوْ تُقَطَّعَ اَيْدِيهِمْ وَاَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ اَوْ يُنْفَوْا مِنَ الاَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْىٌ فِى الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِى الاَخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ

[96] (537) اۤمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَاَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ اۤمَنُوا مِنْكُمْ وَاَنْفَقُوا لَهُمْ اَجْرٌ كَبِيرٌ

[97] (542) اَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالاِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَاِذَا جَاۤؤُكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللهُ وَيَقُولُونَ فِۤى اَنْفُسِهِمْ لَوْلا يُعَذِّبُنَا اللهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ

[98] (545) مَاۤ اَفَاۤءَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ اَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَ لِلرَّسُولِ وَلِذِى الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَىْ لايَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الاَغْنِيَاۤءِ مِنْكُمْ وَمَاۤ اۤتَيكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَيكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللهَ اِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ

[99] (551) هُوَ الَّذِۤى اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ

Altıncı Silsile - Dördüncü Satır[değiştir]

[100] (509) اِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ وَشَاۤقُّوا الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَاتَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى لَنْ يَضُرُّوا اللهَ شَيْئًا وَسَيُحْبِطُ اَعْمَالَهُمْ

[101] (477) اِذْ جَاۤءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِنْ بَيْنِ اَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ اَلا تَعْبُدُوۤا اِلا اللهَ قَالُوا لَوْ شَاۤءَ رَبُّنَا لاَنْزَلَ مَلۤئِكَةً فَاِنَّا بِمَاۤ اُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ

[102] (372) اِنِّى لَكُمْ رَسُولٌ اَمِينٌ

[103] (270) وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِى كُلِّ اُمَّةٍ رَسُولاً اَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِى الاَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ

[104] (260) رَبَّنَاۤ اَخِّرْنَاۤ اِلۤى اَجَلٍ قَرِيبٍ نُجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ اَوَلَمْ تَكُونُوۤا اَقْسَمْتُمْ مِنْ قَبْلُ مَالَكُمْ مِنْ زَوَالٍ

[105] (199) فَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلافَ رَسُولِ اللهِ وَكَرِهُوۤا اَنْ يُجَاهِدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَقَالُوا لا تَنْفِرُوا فِى الْحَرِّ قُلْ نَارُ جَهَنَّمَ اَشَدُّ حَرًّا لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَ

[106] (198) وَمَا نَقَمُوۤا اِلاۤ اَنْ اَغْنَيهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ فَاِنْ يَتُوبُوا يَكُ خَيْرًا لَهُمْ

[107] (179) يَاۤ اَيُّهَا الَّذِينَ اۤمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَ الرَّسُولَ وَتَخُونُوۤا اَمَانَاتِكُمْ وَاَنْتُمْ تَعْلَمُونَ

[108] (134) وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُمْ حَفَظَةً حَتَّىۤ اِذَا جَاۤءَ اَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لا يُفَرِّطُونَ

[109] (112) وَلَقَدْ جَاۤءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِى الاَرْضِ لَمُسْرِفُونَ

[110] (104) رُسُلِهِ عَلَى اللهِ اِلا الْحَقَّ اِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللهِ وَكَلِمَتُهُ اَلْقَيهَاۤ اِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ فَاۤمِنُوا بِاللهِ وَ

[111] (103) وَرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا

[112] (102) وَقَوْلِهِمْ اِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ

[113] (101) اِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ اَنْ يُفَرِّقُوا بَيْنَ اللهِ وَرُسُلِهِ وَيَقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ اَنْ يَتَّخِذُوا بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً

[114] (96) وَمَنْ يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُوءْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاۤءَتْ مَصِيرًا

[115] (16) اَمْ تُرِيدُونَ اَنْ تَسْئَلُوا رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِل مُوسَى مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالاِيمَانِ فَقَد ضَلَّ سَوَۤاءَ السَّبِيلِ

[116] (515) وَاعْلَمُوۤا اَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِى كَثِيرٍ مِنَ الاَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللهَ حَبَّبَ اِلَيْكُمُ الاِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِى قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ اِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ اُولۤئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ

[117] (545) وَمَاۤ اَفَاۤءَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَمَاۤ اَوْجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ وَلا رِكَابٍ وَلَكِنَّ اللهَ يُسَلِّطُ رُسُلَهُ عَلَى مَنْ يَشَاۤءُ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ

[118] (556) وَاَطِيعُوا اللهَ وَاَطِيعُوا الرَّسُولَ فَاِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ

Yedinci Silsile - Beşinci Satır[değiştir]

[119] (512) وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهَا الاَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا اَلِيمًا

[120] (426) الرَّسُولاً يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِى النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَاۤ اَطَعْنَا اللَّهَ وَاَطَعْنَا

[121] (358) لاَ تَجْعَلُوا دُعَاۤءَ الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاۤءِ بَعْضِكُمْ بَعْضًا قَدْ يَعْلَمُ اللهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنْكُمْ لِوَاذًا فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ اَمْرِهِۤ اَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ اَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ اَلِيمٌ

[122] (343) فَاَرْسَلْنَا فِيهِمْ رَسُولاً مِنْهُمْ اَنِ اعْبُدُوا اللهَ مَالَكُمْ مِنْ اِلَهٍ غَيْرُهُ اَفَلا تَتَّقُونَ

[123] (340) اَللهُ يَصْطَفِى مِنَ الْمَلۤئِكَةِ رُسُلاً وَمِنَ النَّاسِ اِنَّ اللهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ

[124] (279) وَلَقَدْ جَاۤءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَاَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ

[125] (188) اَمْ حَسِبْتُمْ اَنْ تُتْرَكُوا وَلَمَّا يَعْلَمِ اللهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَلَمْ يَتَّخِذُوا مِنْ دُونِ اللهِ وَلاَ رَسُولِهِ وَلاَ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيجَةً وَاللهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ

[126] (186) وَاَذَانٌ مِنَ اللهِ وَرَسُولِهِۤ اِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الاَكْبَرِ اَنَّ اللَّهَ بَرِۤىءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ فَاِنْ تُبْتُمْ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَاِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوۤا اَنَّكُمْ غَيْرُ مُعْجِزِى اللهِ وَبَشِّرِ الَّذِينَ كَفَرُوا بِعَذَابٍ اَلِيمٍ

[127] (176) يَسْئَلُونَكَ عَنِ الاَنْفَالِ قُلِ الاَنْفَالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُوا اللهَ وَاَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ وَاَطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُۤ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ

[128] (169) اَلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِىَّ الاُمِّىَّ الَّذِى يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِى التَّوْرَيةِ وَالاِنْجِيلِ يَاْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَيهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَاۤئِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ اِصْرَهُمْ وَالاَغْلالَ الَّتِى كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ اۤمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِىۤ اُنْزِلَ مَعَهُۤ اُولۤئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

[129] (122) وَاَطِيعُوا اللَّهَ وَاَطِيعُوا الرَّسُولَ وَاحْذَرُوا فَاِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوۤا اَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ

[130] (118) يَاۤ اَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَاۤ اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَاِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ اِنَّ اللهَ لا يَهْدِى الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ

[131] (110) يَاۤ اَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاۤءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ اَنْ تَقُولُوا مَاجَاۤءَنَا مِنْ بَشِيرٍ وَلا نَذِيرٍ فَقَدْ جَاۤءَكُمْ بَشِيرٌ وَنَذِيرٌ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ

[132] (109) يَاۤ اَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاۤءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ كَثِيرًا مِمَّا كُنْتُمْ تُخْفُونَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَعْفُوا عَنْ كَثِيرٍ قَدْ جَاۤءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ

[133] (99) يَاۤاَيُّهَا الَّذِينَ اۤمَنُوۤا اۤمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِى نَزَّلَ عَلَى رَسُولِهِ وَالْكِتَابِ الَّذِۤى اَنْزَلَ مِنْ قَبْلُ وَمَنْ يَكْفُرْ بِاللهِ وَمَلۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الاَخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيدًا

[134] (88) وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَالرَّسُولَ فَاُولۤئِكَ مَعَ الَّذِينَ اَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّنَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاۤءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ اُولۤئِكَ رَفِيقًا

[135] (87) وَاِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا اِلَى مَاۤ اَنْزَلَ اللهُ وَاِلَى الرَّسُولِ رَاَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُودًا

[136] (73) اَلَّذِينَ قَالُوۤا اِنَّ اللهَ عَهِدَ اِلَيْنَاۤ اَلا نُوءْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَاْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَاْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاۤءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِى بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِى قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ

[137] (67) وَمَا مُحَمَّدٌ اِلا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ اَفَائِنْ مَاتَ اَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلۤى اَعْقَابِكُمْ وَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلَى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِى اللهُ الشَّاكِرِينَ

[138] (53) قُلْ اَطِيعُوا اللهَ وَالرَّسُولَ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ

[139] (552) هُوَ الَّذِى بَعَثَ فِى الاُمِّيِّنَ رَسُولاً مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ اۤيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَاِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِى ضَلالٍ مُبِينٍ

Sekizinci Silsile - Dördüncü Satır[değiştir]

[140] (511) وَمَنْ لَمْ يُوءْمِنْ بِاللهِ وَرَسُولِهِ فَاِنَّاۤ اَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيرًا

[141] (371) اِنِّى لَكُمْ رَسُولٌ اَمِينٌ

[142] (361) وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَالَيْتَنِى اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلاً

[143] (345) اَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ فَهُمْ لَهُ مُنْكِرُونَ

[144] (344) يَاۤ اَيُّهَا الرُّسُلُ كُلوُا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلوُا صَالِحًا اِنِّى بِمَا تَعْمَلوُنَ عَلِيمٌ

[145] (260) فَلا تَحْسَبَنَّ اللهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ اِنَّ اللهَ عَزِيزٌ ذُوانْتِقَامٍ

[146] (255) اَلَمْ يَاْتِكُمْ نَبَوءُا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ وَالَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ اِلا اللهُ جَاۤءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوۤا اَيْدِيَهُمْ فِۤى اَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوۤا اِنَّا كَفَرْنَا بِمَاۤ اُرْسِلْتُمْ بِهِ وَاِنَّا لَفِى شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَنَاۤ اِلَيْهِ مُرِيبٍ

[147] (252) وَلَقَدِ اسْتُهْزِىءَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَاَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ اَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ

[148] (227) وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِاۤيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُوۤا اَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ

[149] (219) ثُمَّ نُنَجِّى رُسُلَنَا وَالَّذِينَ اۤمَنُوا كَذَلِكَ حَقًّا عَلَيْنَا نُنْجِ الْمُوءْمِنِينَ

[150] (200) لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاۤءِ وَلا عَلَى الْمَرْضَى وَلاعَلَى الَّذِينَ لايَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ اِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ

[151] (195) وَلَوْ اَنَّهُمْ رَضُوا مَاۤ اۤتَيهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللهُ سَيُؤْتِينَا اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُۤ اِنّاَۤ اِلَى اللهِ رَاغِبُونَ

[152] (153) يَا بَنِىۤ اۤدَمَ اِمَّا يَاْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ اۤيَاتِى فَمَنِ اتَّقَى وَاَصْلَحَ فَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاهُمْ يَحْزَنُونَ

[153] (48) اۤمَنَ الرَّسُولُ بِمَاۤ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُوءْمِنُونَ كُلٌّ اَمَنَ بِاللهِ وَمَلۤئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيرُ

[154] (14) مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلۤئِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيل وَمِيكَالَ فَاِنَّ اللهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ

[155] (513) اِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِى قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَاَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُوءْمِنِينَ وَاَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوۤا اَحَقَّ بِهَا وَاَهْلَهَا وَكَانَ اللهُ بِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمًا

[156] (516) اِنَّمَا الْمُوءْمِنُونَ الَّذِينَ اۤمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ اللهِ اُولۤئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ

[157] (539) سَابِقُوۤا اِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاۤءِ وَالاَرْضِ اُعِدَّتْ لِلَّذِينَ اۤمَنُوا بِاللهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللهِ يُوءْتِيهِ مَنْ يَشَاۤءُ وَاللهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ

[158] (542) يَاۤ اَيُّهَا الَّذِينَ اۤمَنُوۤا اِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلا تَتَنَاجَوْا بِالاِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِۤى اِلَيْهِ تُحْشَرُونَ

[159] (553) اِذَا جَاۤءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ اِنَّكَ لَرَسُولُ اللهِ وَاللهُ يَعْلَمُ اِنَّكَ لَرَسُولُهُ وَاللهُ يَشْهَدُ اِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ

[160] (572) اِلاَّ بَلاغًا مِنَ اللهِ وَرِسَالاتِهِ وَمَنْ يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَاِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَاۤ اَبَدًا